أعلان الهيدر

الجمعة، 9 سبتمبر 2016

الرئيسية قصة محمود حسن آدم علي نصاب دمنهور الأشهر Mahmoud Hassan Adam

قصة محمود حسن آدم علي نصاب دمنهور الأشهر Mahmoud Hassan Adam

العنوان كما هو مدون ببطاقة الرقم القومي 27710101804452
11 شارع خليل عثمان - ابو الريش دمنهور البحيرة
الحالة الاجتماعية متزوج من شقيقة رجل الاعمال المصري وصاحب Elsoudia TV Shop الشركة السعودية للمنتجات العصرية "خميس الباشا"



Mahmoud Hassan Adam  محمود حسن آدم
Mahmoud Hassan Adam  محمود حسن آدم

لمحمود شقيقة متزوجة تعمل مع زوجها في انجلترا وثلاثة اشقاء ذكور
الاول مصطفى وينتمي الى جماعة الاخوان التي تم حظرها وتصنيفها كارهابية والثاني يعمل في الصومال والثالث حاليا في السودان والدته مصرية سبعينية ارملة لزوج كان يعمل في السلك الدبلوماسي .. ربما عامل او سكرتير او ما شابه .

حسن آدم علي الاب من اصل صومالي كانت الاقدار رحيمة به عندما استطاع العمل بالسلك الدبلوماسي المصري !! واخر عمل التحق به كان في السفارة المصرية بالمملكة العربية السعودية .. رغبته في الاستقرار جعلته يرسل مدخراته الى شقيقته لتشتري له قطعة ارض لينشأ عليها المنزل الكائن بابو الريش "تلك كانت رواية محمود ابن السيد حسن آدم علي" والرواية الاخرى من الجيران في المنطقة فيذكرون ان المنزل لوالدة محمود السيدة المصرية من اصل مصري .. وعلى ذلك النحو سنجد رواية على لسان محمود وسنجد دائما الحقيقة عند اشخاص آخرون .

علاقة النصاب محمود وشقيقه الاخواني الارهابي مصطفى بجماعة الاخوان الارهابية
وفقا لحديث محمود يعد مصطفى احد قيادات الصف الثاني لجماعة الاخوان الارهابية المحظورة ومصطفى لمن لا يعرفه قد اصيب اثناء أحداث يناير 2011 بدمنهور عندما هاجم مبنى مباحث امن الدولة حيئذ مطاردا لاحد الضباط بذلك الجهاز ورغم ان الضابط اتخذ قرار بالابتعاد عن مجريات الاحداث الا ان مصطفى قرر مطاردة الضابط فما كان من الضابط الا اطلاق النار ممن سلاحه الميري دفاعا عن نفسه مصيبا مصطفى في قدمه وفقا لرواية شقيقه محمود ولمصطفى دورا بارزا في الجماعة فهو مطلوب في قضية حرق مبنى محافظة البحيرة !!

اشتهر محمود في المنطقة التي يسكن بها بانه شخصية "في حاله" وفقا لرواية الجيران ويبتعد قدر الامكان عن أي مشاكل كذلك اخوته لا يحاولون الدخول في صراعات او "خناقات" .. واستمر الحال حتى دخوله المدرسة الثانوية الفنية الصناعية وفي تلك الفترة انضم الى فريق كرة الطائرة تحت قيادة جاره وكابتنه "رضا مشعل" الذي كان قدوته في ذلك الوقت ثم فترة التجنيد التي ادعى انه قام خلالها بربح مبلغ يصل الى "100.000 جنيه" من العمل بالجيش ببيع اجهزة فيديو والتجارة في المخبوزات التي كان يروج لها داخل الجيش المصري  وبعض الاعمال الاخرى

المبلغ لا شك مبالغ فيه فاذا تحدث انه ربح مبلغ 10.000 جنيه كان اكثر صدقا وهذا حاله دائما كما نوهت سابقا .
عسكري يخدم في الجيش يستطيع ادخار مبلغ 100.000 الف جنيه !!

ويشهد له جاره خالد مشعل الاخ الاصغر لرضا حيث هو الاقرب لسن محمود ان محمود يمتلك القدرة على الكلام بطريقة تجعل ممن امامه يتعاطف معه وهذا ما ساعد خالد اثناء فترة التجنيد حيث كان محمود يتدخل بحديثه لمساعدته وتخفيف العقوبات التي تنزل عليه من قادته في الجيش .

عمل محمود منذ الصغر كفني اصلاح كاسيت وراديو ثم عمل في تركيب اطباق الاستقبال او الدش في فترة المراهقة حتى التحق بالعمل في التسويق لشركة رنين بعد انتهاء فترة الدراسة الثانوية الفنية وهنا تكمن نقطة التحول والبداية الحقيقية التي تم التمهيد لها ....

عالم جديد وفرص قوية للثراء واحلام ... و "كذب" !!
-----------------------------------------------
مطلوب سيارة للتوزيع .. طلبها محمود من رضا مشعل جاره "قائده السابق في فريق الكرة الطائرة" فوفرها له "سيارة لادا" بنظام الايجار لكن محمود اعلن وسط اصدقاؤه انها سيارته الجديدة وانه يعمل حاليا لدى شركة رنين وربما اخبرهم انه شريك بالشركة !!
وفي الشركة تعرف على خميس الباشا الرجل الطموح والمجتهد وكان وقتها خميس الباشا مدير التسويق بالشركة ولسبب او آخر توطدت العلاقة وتزوج محمود من شقيقة خميس الباشا "هنادي"

لمع نجم خميس اكثر فقرر ان يستغل قدرته في التسويق ومدخراته بافتتاح الشركة السعودية وكان شريكه في هذا السيد احمد حسن بنسبة 40 : 60 % ووفقا للمعلومات فالنسبة الاكبر للسيد احمد حسن والمثل المصري بيقول "من جاور السعيد يسعد" محمود زوج شقيقة خميس .. خميس تحولت حياته نتيجة لاجتهاده "الظاهر لنا" الى رجل اعمال ناجح ومحمود لديه الرغبة في الوصول والثراء مثل خميس وبشكل سريع ... فما النتيجة !!
---------------
"تابعونا" لنعرف كيف بدا محمود يتجه الى تشغيل الاموال اولى خطوات النصب .
-------------
قامت والدة محمود ببيع شقته "نصيبه" من المنزل الذي تمتلكه بناء على طلبه حيث يبدو انه الصبي المدلل رافضة نفس الطلب لباقي اشقاءه وهذا يدل ان المنزل ملك لوالدة محمود وليس لوالده كما ادعى سلفا ومن تلك الأموال إستاجر محل لبيع اكسسوار الفيديو وقام باستئجار شقة في منطقة شعبية أرقى قليلا وهي الكائنة في "دمنهورشارع 20 بشبرا" وفي نفس الوقت كان يعمل مندوب لتوزيع منتجات الشركة السعودية لنسيبه خميس الباشا في منطقة البحيرة وكفر الشيخ مقر رأس خميس الباشا ثم قام بافتتاح كوفي شوب باسم اكبر ابناؤه عمر الذي توفى فيما بعد

بدات الاموال تتدفق على محمود بطريقة اعتقد انها أغرته لكسب المزيد فبدا يعرض "مصلحة = هات 20 الف لمدة شهر وارجعهم 25 الف" طبعا الموضوع مغري جدا خصوصا ان في شيكات تضمن والراجل معروف وسط الجميع كما نرى من الاحداث السابقة وفعلا الناس الواثقة في محمود كانت لا تمانع من الطريقة وللتاكيد كان يذكر ان المصلحة في المفروشات مع "الشركة السعودية" او صفقة بطاطين او دفايات او موبايلات او ...... الخ , وكلها منتجات تعمل فيها الشركة السعودية التي ملات اعلانتها الشاشات وجميع القنوات الفضائية .

في مثال لعملية توريد الدفاية للشركة السعودية نجد ان سعر الدفاية المستوردة هو 10 جنيهات فقط لا غير المستورد ينقلها الى محمود بسعر 17 جنيه ومن محمود للشركة بسعر 30 جنيه ومن الشركة للمستهلك بسعر 100 جنيه او العرض 3 دفايات بسعر 200 جنيه سندرك كم الارباح المحققة لكل الاطراف وينافس محمود "حسام" مسئول التسويق بالشركة السعودية "عدو محمود اللدود" بسبب معاملة محمود السيئة له حيث يعامله كموظف صغير على اساس انه صهر خميس الباشا

رغم ان حسام هو من يقوم بتمرير صفقات محمود والعلاقة بينهم سيئة الا ان حسام راضخ لمحمود بسبب تنبيهات السيد خميس الباشا والتي تنص على قبول اي صفقات او توريدات من محمود حتى لو كانت اسعارها اعلى من باقي الموردين "علشان الورد يتسقي العليق" دة مش علشان محمود لكن من اجل شقيقته زوجة محمود

وما يحدث في الدفاية يحدث في المفروشات والبطاطين وجميع منتجات الشركة ..
خميس الباشا يقبل اي منتجات من محمود اي كان سعر توريدها !!

تلك كانت علاقة العمل المباشر بين خميس ومحمود
وفي نفس الوقت محمود هو منفذ التوزيع الخاص بالشركة في البحيرة وكفر الشيخ وبدا نشاطه في جمع الاموال من أهالي دمنهور عن طريق "عمليات المصالح" لتشغيلها في الشركة السعودية بتوريداته المختلفة وقد استطاع جمع الملايين من اهلي دمنهور وفي نفس الوقت نرى الشركة السعودية تفتتح فروع اكثر بتكلفة باهظة جدا فهل سياسة الشركة توظيف الاموال ... تابع معنا لتدرك اسرار اكبر .

الموضوع مستمرش كتير ..
طبعا الفلوس حلوة والطمع يوقع جبل .. محمود شاف انه بيفهم في كل حاجة وقرر يعمل حفلة غنائية في دمنهور "يشتغل منظم حفلات" لكن علشان تنظم حفلة لازم في ناس جنبك تفيدك وتستفيد والمثل بيقول "اللي ياكل لوحده يزور" ومحمود هنا كان واخد قراره تكون الحفلة بتاعته ويستفيد لوحده فحصل صدام مع اصحاب نفوذ والموضوع فشل و كان في خسارة في حدود 100.000 جنيه والناس خافت على فلوسها خاصة ان الشائعات قالت ان الخسارة مليون جنيه !! وقررت انها تسحب فلوسها .. وكانت بداية النهاية .

بطريقة عجيبة خافيا جميع الحقائق بدا محمود في جذب مزيد من الاموال عن طريق الاغراء بارباح اكبر وكان الهدف هو توفير السيولة النقدية اللازمة لمن يرغب بسحب امواله لكن اصل النقود ملايين وما يوفره من سيولة جديدة يتطلب عائد لابد من سداده فارتبكت حساباته وسقطت جميع الاقنعة
شبكة كبيرة لم يكن يعرف اي من فيها الاخر وبحر من الاكاذيب لا يصدق ومفاجات صادمة لحد الذهول .. لمعرفة تلك الحقائق تابعونا .

لم يكن يعرف اي ممن كانوا يقومون بتوظيف اموالهم الاخر حيث قام محمود بعملية تمويه وكذب بطريقة تتدل على ان النية كانت بدون شك هي النصب فنرى شباب ورجال دولة في مناصب سيادية حساسة جدا ومشاهير ورجال مجتمع لا يعرف اي منهم ان الاخر كان يقوم بتوظيف امواله برغم انهم قد يكونوا على صلة او معرفة حقيقية .. ثم بدات المناوشات ...

لماذا اكتفى الجميع بمحاضر النصب فقط
لماذا لم يتحرك اصحاب المناصب السيادية بشكل قانوني
هل هناك علاقة جمعت الشركة السعودية باصحاب النفوذ
ومن سهل هروب محمود آدم الى تركيا
كيف تورط رجال في الدولة المصرية في ذلك
هل كان محمود آدم جاسوس فعلا
ما حقيقة تشغيل الاموال باحدى شركات غسيل الاموال
كيف دارت الشبهات حتى طالت الشركة السعودية ومديرها خميس الباشا
انتظرونا في حلقات جديدة اشد اثارة وتشويق .. في مغامرة الى قلب الحقيقة
تابعونا ..


بعد مشاحنات داخلية وكر وفر وتدخل من اصحاب النفوذ داخل دمنهور تم امهال محمود آدم فرصة لرد الاموال لاصحابها .. لكن الوقت يمر دون اي تقدم ولان محمود يتمتع بشخصية ضعيفة الى حد كبير  فقد فضل الهروب الى الاسكندرية حيث خالته التي تقيم في شارع محمد نجيب وفي حماية ابن خالته ضابط الشرطة ثم انتقل الى القاهرة حيث ملاذه الاول الشركة السعودية !!!

خروج محمود من دمنهور لم يكن بالشكل السهل فقد استحوذ اصحاب الحقوق على كل ما يستطيعون به حفظ حقوقهم حتى جهاز اللابتوب الشخصي الخاص به والذي يحتوي على أدق الاسرار ومن اجل هذا الحاسوب عاد محمود الى دمنهور بمبلغ 50 الف جنيه لمن حصل على اللابتوب من اجل استرداده لكن لم يستطع فرد للرجل نقوده و طالب بحذف مواد تدينه من على اللابتوب وتم فعلا مسحها من على اللابتوب والاحتفاظ بنسخة واحدة منها عند احد الاشخاص وربما تلك هي اقوى سلاح ضد ذلك النصاب الان .

الملاحظ اثناء تلك الاحداث ان كل من كان يمثل تهديد لمحمود آدم بشكل مباشر حصل على مستحقاته او معظمها لكن من ظنوا به الخير كان مآلهم الى التلاعب بهم بشكل كامل وسيثبت ذلك مجريات الحداث القادمة .. تابعونا

بالفعل حصل كل من كان يمثل تهددي لمحمود آدم على حقوقه المالية او معظمها على أسواء تقدير وذلك وفقا لمجريات الاحداث لكن ما كان مبرر محمود لباقي اصحاب المال
كان حديث محمود يتمحور على ان النقود تم وضعها في شركة غسيل اموال يهودية مقرها انجلترا اسمها جويش ليدر او القائد اليهودي !!

القائد اليهودي Joyce Leader
وهي منظمة يهودية مقرها انجلترا وفقا لحديث محود آدم عرفه على تلك الشركة احد المصريين المنتمين الى تنظيم الاخوان الارهابي يدعى خالد صالح
من هو خالد صالح ؟؟ لا احد يعرف لكن الارجح انه احد رجال الاخوان في الخارج
عمل تلك المنظمة ينصب في غسيل الاموال عن طريق التجارة في السلاح والماس والجنس والمخدرات !!!!

هذا الحديث كان يمثل ضربا من الخيال للبعض
فما كان من احد الاشخاص الا ان اشاع ان محمود آدم جاسوس لصالح دولة اجنبية لكن عمل الجواسيس لا ينطبق على ذلك النصاب فدائما الجواسيس تسعى للمعلومات مقابل المال وليس السرقة والنصب .

تلك الاعترافات جاءت بعد ضغوط عديدة .. فهل الرجل صادق ام الاموال تم ضخها في الشركة السعودية للمنتجات العصرية وهو فقط اختلق تلك الكذبة للتضليل خاصة مع حجم المعارض المبالغ فيه للشركة "الشركة تقدم معرض لكل مواطن" فهل ارباح الشركة تغطي جميع تلك المصروفات والمنتجات والعمالة
اما اذا كانت الاموال فعلا تم توظيفها في شركة غسيل اموال وفقا لحديث محود آدم فاعتقد ان هذا بلاغ للنائب العام شخصيا مع العلم ان هناك عشرات الشهود على حديث ذلك النصاب .. لكن لم يتحرك احد من رجال الدولة للتحقق من فحوى هذا الحديث .. فما المبرر !!

من المصادفات المضحكة انه عندما اراد البعض ضمانه من محمود على حديثه او للوثوق به اكتتب على زوجته شقيقة خميس الباشا مدير الشركة السعودية ايصال امانة مؤكدا لها ان الامر ليس إلا بضعة ايام وسيتم حل جميع تلك المشاكل فقامت زوجته بتمهير وامضاء ايصال امانة فعلا كضامنة لزوجها أأ فهل صدق الزوج بعد ان خضعت له زوجته وصدقته !! تابعنا لتعرف الاجابة .

ظلت حياة محمود ترحال بين المحافظات خاصة القاهرة والاسكندرية بين الشركة السعودية وخالته ونجلها ضابط الشرطة محاولا البعد عن جميع الكمائن فقد صدر بحقه احكام عديدة واصبح مطلوب القبض عليه واخر ورقة كان يمتلكها هي اخاه مصطفى آدم احد اعضاء الاخوان الارهابية ورغم انه مطلوب القاء القبض عليه الا مصطفى استطاع فعليا وبمساعدة احد لواءات الداخلية المسئولة بالمطار ان يقوم بتهريب محمود آدم الى خارج البلاد وتحديدا الى تركيا .

 كيف استطاع احد اصحاب الحقوق تحصيل نقوده من محمود وهو خارج البلاد !!
--------------------------------------
نرى ان هناك عوامل ساعدت ذلك النصاب الى الهروب خارج البلاد
- قيادات متباطئة ومتخاذلة في التعامل معه كنصاب حقيقي .
- زوجة وفيه وثقت بزوجها وقدمت ضمانه ايصال امانة .
- اخ ينتمي الى جماعة ارهابية .
- اصدقاء قدموا له يد المساعدة ظنوا به خيرا .
- في المقابل لم يجد الجميع الا شخصية نصابة قررت الهروب .

كابتن رضا مشعل "القائد أعلم بتلميذه" لاعب كرة الطائرة السابق وكابتن محمود آدم وجاره استطاع محمود الاحتيال على اخاه خالد وتوريط رضا في مبلغ مالي ضخم وبطريقة التسويف حتى خروج آدم خارج البلاد ظل رضا مدين للغير بسبب محمود آدم بذلك المبلغ المالي الضخم فما كان من رضا وبعد سفر محمود غير مطالبة والدة محمود بالمبلغ واستطاع تحصيل نقودة بنسبة 80% ولكن باستخدام اساليب تعد عنيفة نوعا وان كانت لا تحمل اي اذى ولسنا في سبيل عرض تلك الاساليب لكن اكيد يمكن تخمينها وهي وسيلة لكل من اراد استرداد امواله من النصاب محمود آدم

في النهاية
لا زالت هناك اوراق ضغط عديدة على ذلك النصاب .. ربما يكون نشر القصة احداها

الهدف من كتابة تلك الحقائق هو ان ياخذ حذره كل من يتعامل مع محمود آدم خاصة في المعاملات الماليه فهو شخص غير آمين حرر ضده ما لا يقل عن 70 محضر ما بين شيكات بدون رضيد وقضايا نصب واحتيال وايصالات امانه .. الحقيقة تم ذكرها كاملة متحفظين على ذكر اسماء البعض والتي ينتمي اصحابها الى مناصب رفيعة او سيادية
في النهاية تلك رسالة الى جميع المصريين في تركيا .. رجاء نشر الصفحة بينكم .